حلول العمل عن بعد للاجئين في الشرق الأوسط
«الابتكار من أجل الإدماج» هي دراسة تستكشف جدوى العمل عن بعد للاجئين، وتفتح مسارات جديدة لسد فجوة المواهب والفرص وتدفقات دخل جديدة.
تنزيل التقرير
الملخص
تواجه منطقة الشرق الأوسط تحديات كبيرة في مجال البطالة، خاصة بين الشباب واللاجئين السوريين، بسبب الحواجز القانونية والاجتماعية. غالبًا ما تفشل الجهود الإنسانية في خلق فرص عمل كبيرة، مع التركيز على الأدوار التقنية، مما يترك للمهنيين غير التقنيين، وخاصة الشابات اللاجئات، خيارات قليلة. يبرز العمل عن بُعد كحل واعد، يوفر المرونة وإمكانية الوصول، ويتغلب على عقبات التوظيف التقليدية. تستكشف هذه الدراسة جدوى العمل عن بعد للاجئين، بهدف تمكينهم وسد الفجوة بين المواهب والفرص.
نظرة سريعة على بيانات تقريرنا
من الشباب اللاجئين تواجه صعوبات في العثور على فرص مناسبة على الرغم من استخدام منصات متخصصة.
يعتبر الشباب اللاجئين المسافة إلى مكان العمل مصدر قلق كبير، مع رفض العديد من الفرص بسبب ارتفاع تكاليف النقل مقارنة بالرواتب المنخفضة.
من الأشخاص الذين تمت مقابلتهم أفادوا بأنهم تعرضوا للتمييز على أساس الجنسية، مما أدى إلى الشعور بالرفض والحرمان من حقهم في العمل.
من الذين تمت مقابلتهم لديهم خبرة في العمل المستقل عن بعد.
قم بتنزيل التقرير الكامل
حول جسور
جسور، التي تعني «الجسور» باللغة العربية، هي منظمة غير حكومية دولية مهمتها: «تعظيم إمكانات الشباب السوري من خلال التعليم».
تأسست جسور في عام 2011 من قبل الشتات السوري في القطاع الخاص، وهي نموذج فريد للتدخل الإنساني معروف بنهجه المبتكر وبرامجه الديناميكية والمتطورة باستمرار والتنفيذ عالي السرعة وقوة شراكاته العالمية. نحن نؤمن بالتأثير الهزيل، ونحمل أنفسنا المسؤولية عن التحلي بالذكاء والاستجابة لواقع الأطفال والشباب السوريين على الأرض وفي الشتات.
جسور هي منظمة غير سياسية وغير دينية وغير ربحية ومسجلة عالميًا كشركة أمريكية 501c3 في الولايات المتحدة، ومنظمة خيرية في كندا والمملكة المتحدة والأردن ولبنان.
تعرف على المزيد حول جسور ->
تم إعداد هذا التقرير بواسطة
